هذا جدول مختصر لمعجم القرآن المكرم، ومن أراد الشروحات فليذهب إلى قسم المفردات فهناك شرح لكل مفردة
معاني الكلمات في القرآن من خلال القرآن
فقط
1. |
الهداية |
هو إرشادك إلى الطريق الصحيح |
2. |
الإضلال
|
هو إرشادك إلى الطريق الخاطئ |
3. |
النصح |
هو إرشادك إلى الفعل الصحيح |
4. |
الإغواء |
هو إرشادك إلى الفعل الخاطئ |
5. |
الشك
|
هو عدم الثقة الكاملة في المعلومة |
6. |
الريبة |
هو عدم الثقة في صاحب المعلومة، وأنه
ربما يكون لديه غرض |
7. |
اليقين |
اليقين هو العلم القائم على الحواس،
وخاصة حاسة البصر، فليس بعد اليقين قوة تضاهيه، على عكس الظن القائم على
المعطيات العقلية. وعين اليقين: هو اليقين الذي مصدره
النظر. وحق اليقين هو اليقين الذي تحقق وعلم اليقين هو العلم الذي استخرج من
الحواس والموقن الذي تراكمت عليه الأدلة الحسية
فصار موقناً، أي أنه أي ظن يأتيه بعد ذلك يوقن به وكأنه علم يقين. |
8. |
الظن |
هو الجزم واليقين، وهو نوعان: ظن حسن
قائم على معطيات حقيقية، وظن باطل قائم على أوهام أو لا يقوم على شيء، فيجزم
صاحبه بلا دليل عقلي. |
9. |
النشوز |
النشوز يعني ارتفاع الهيكل العظمي بعد
سقوطه أو تمدده. ونشوز المرأة كناية عن ابتعادها بجسمها
عن زوجها لكي تمنعه من الجنس، حتى يلبي مطالبها إذا كان فقيراً ونشوز الزوج هو قيامه عنها عند رغبتها
في الجنس، لأنه معدد في غنى عنها جنسياً، لأنها تطلبه المال وهو بخيل. ونشوز المجالس، يقصد ترك المجلس وذلك
عندما يرغب أحد الضيوف بالحديث الخاص مع صاحب المجلس. |
10. |
الشأن |
هو الفعل مع التفكير، في أمر يخص
الفاعل وحده أو في دائرة ضيقة تضم من حوله. وقد اعتبر المولى شأن الكائنات التي
تسأله من شأنه، وكأنه شأن الله، العظيم الودود الكريم. |
11. |
سخر |
هو الاستفادة من الشيء أثناء حركته،
فحركة الريح تسخير أي تفيد البشر أثناء الحركة، وحركة الشمس والقمر النجوم
تسخير، أي تفيد أثناء حركتها في معرفة السنوات والأيام. |
12. |
السوء |
هو ما يكرهه الناس ويبغضونه وجمعه
سيئات. |
13. |
الأسوأ |
هو الأكثر كرهاً عند الناس وهو ما يسمى
بالكبائر |
14. |
الحُسنى |
هو أحسن الأحسن، وليس بعده حسن. وغالباً
يأتي في القرآن ويقصد به الجنة |
15. |
الأحسن |
هو أزيد من الحسن وأكثر قبولاً عند
البشر |
16. |
الإحسان |
هو أن تحسن إلى البشر |
17. |
الحسن |
ما يستحسنه البشر نفسياً وعقلياً |
18. |
البال |
هو الخاطر الذي يشغل عقل الشخص ونفسه، فلم
يعد يفكر في شيء سواه |
19. |
حدود
ما أنزل الله |
هي كل التشريعات التي فيها نوع من
التسامح، لكنه حرص على عدم إخبار الجماعات المتوحشة(الأعراب) تلك الحدود لكي
يرتعبوا من قوة التشريع وأنه لا تسامح فيه. |
20. |
حدود
الله |
في كل القرآن لم ترد هذه العبارة إلا
في الكلام عن العلاقة بين الذكر والأنثى في شأن الأسرة، لأهمية الأسرة في حياة
الإنسان. |
21. |
الصلصال |
هو الطين اليابس الجاف الي يصدر صوتاً
حين ضربه. |
22. |
الحمأ
العين
الحمئة |
الحمأ هو الطين الأسود المتعفن، وأن العين
الحمئة هي البحيرة التي يكثر فيها السواد والعفن. |
23. |
السنن السنة الحمأ
المسنون |
السنن هو الشيء المصقول، وأن السنة هي الطريق
المصقول المحدد، وأنه لا توجد إلا سنة الله، ولا توجد للبشر سنن إلا ما سنه الله
لهم، وأن الحمأ المسنون هو المادة الطينية التي تم صقلها وتشذيبها والتي صُنع منها
الإنسان. |
24. |
الروح |
كائن فوق سماوي، وليس من الملائكة، والروح هو
الروح القدس وهو الروح الأمين. |
25. |
الحنث |
هو ترديد الكلام عند الأصنام |
26. |
الصر
والصرصرة |
الصر تكرار الصوت والكلام، والصرصرة
شدة التكرار |
27. |
الإملاق |
هو قلة الطعام أو انعدامه |
28. |
الاطلاع |
هو النظر من الأسفل إلى الأعلى |
29. |
العطاء |
هو بذل المال أو الشيء لآخر بدون مقابل |
30. |
الفضل |
هو إعطاء زيد وإعطاء عمرو، ولكن أحدهما
حصل على زيادة، فهذا هو الفضل. |
31. |
بابل |
مدينة عراقية كانت تعيش فيها جالية
يهودية كبيرة، وفيها كُتب التلمود البابلي والتوراة. والقرآن يذكرها لقداستها
عند هؤلاء. |
32. |
حطم |
ضرب الشيء المتيبس من ساقه حتى يسقط. |
33. |
العالمين |
هم كل المجموعات البشرية، فإذا كان نبي
يتحدث إلى قومه، فهو يقصد كل المجموعات البشرية ويستثني قومه مثلما تكلم لوط مع
قومه، لانحرافهم عن بقية الجماعات. |
34. |
هاروت
وماروت |
ملَكين استقرا في الأرض، يعلمان الناس
علوماً، قد تكون نافعة للبشر وقد تكون ضارة، ولكن يميل المتعلم في الغالب إلا
استخدامها في الضر لا النفع. |
35. |
خُلُق |
السبيل والطريق العقائدي الذي نسلكه |
36. |
خلاق |
المكانة والتقدير والاحترام |
37. |
الرزق |
هو نصيبنا من الطعام والشراب فقط |
38. |
الزرق |
هو الشخص المتأخر عن الركب بسبب حمله
لأثقال تعيق حركته مقارنة بالآخرين. |
39. |
القذف |
القذف هو السرعة الشديدة للمقذوف، فقد يكون
رميا أو رجماً أو حذفاً، فلا يهم سبب الرمي، ولكن المهم هو توضيح سرعته الشديدة.
فالملائكة تقذف بالحجارة على الشياطين بسرعة هائلة لتلحقها، وأم موسى قذفته في التابوت
وقذفت التابوت في اليم بسرعة شديدة. |
40. |
الرمي |
هو الحذف والإصابة بدقة متناهية
فالمحصنة تُرمى، لأن السافل يصيبها بدقة ويشوه سمعتها. |
41. |
الرجم |
الرجم هو رمي الحجارة على الخصوم، وليس
غرضه الإصابة كما رأينا في جذر الرمي، بل قصده التخويف والطرد، فرجم الشياطين
ليس الغرض قتلهم، بل تخويفهم، كذلك رجم الزاني لا يقصد به قتله، بل تخويفه
وطرده. وقد منع القرآن ذلك وجعل الزاني بالمتزوجة والزانية المتزوجة، مئة جلدة
فقط. |
42. |
النبذ |
هو حذف الشيء المكروه وغير المرغوب
فيه. |
43. |
النبز |
هو حذف النعوت والألقاب القبيحة على الآخرين |
44. |
الإبعاد |
هو الطرد لمسافات طويلة، عن المراكز
الحضرية والعاصمة. |
45. |
الطرد |
هو إبعاد الشخص من محيط المنزل أو
الشارع، ليس أكثر. |
46. |
النفي |
هو إخراج العصاة خارج الدولة كلها |
47. |
اللعن |
هو عكس الصلاة، وهو إغلاق الباب أمام
الملعون وعدم الاستماع إليه وعدم النظر إليه، فلا يوجد طرد كما يزعمون وإنما
المولى لا يسمعه ولا ينظر إليه، وهو عكس الصلاة فالله يصلي علينا أي يسمعنا
وينظر إليها ويستجيب لطلبنا. |
48. |
بكة
ومكة |
بكة هي مكة بلغة أهل الكتاب |
49. |
الإمام |
القائد الحاكم للجماعة |
50. |
الاسم |
هو ما نسميه بالنعت أو الصفات، ولا يصح أن
نقول صفات، ولكن نذكر ما اعتاده الناس. |
51. |
الوصف
أو الصفة |
هو التقسيم النوعي للأشياء مثل تقسيم
الإنسان إلى ذكر وأنثى ويقصد به حصة الشخص من الشيء، فحصته نوعية وليست كمية.
فلله الإناث ولهم الذكور وذلك هو الوصف أي التقسيم الظالم. |
52. |
الفرض |
هو نصيب الشخص وفق قانون منتظم، وهو
تقسيم الشيء إلى أجزاء كمية بناء على قانون معلوم. |
53. |
قسم |
أي جزْء الشيء إلى قطع |
54. |
فصل |
هو عزل العناصر المتشابهة عن بعضها،
لوجود خصوصية فيها، فطالوت فصل جنوده عن بقية الشعب لوجود خصوصية فيهم،
والعقوبات على فرعون فصلت عن بعضها في الزمن لعله يرتدع، فالفصل ليس تقسيم لأن
العناصر لها كينونة خاصة بها، فلكل عنصر شيء يميزه. |
55. |
النصيب |
هو أحقية الشخص في القسمة |
56. |
الكفل |
هو النصيب السالب الذي يقع على عاتق
أحدهم. |
57. |
الحظ |
هو ما حازه الشخص من القسمة وصار ملك
يديه |
58. |
الملائكة |
هم الملأ الأعلى، وهم الملأ العارفون
بالغيب وهم الملأ الخالدون |
59. |
إبليس |
كان من الملائكة أي من الملأ الأعلى،
وكان من الجن أي بداية خلقه كانت من مادة النار، وزال عنه اسم الملائكية وعاد
جنياً متشيطناً |
60. |
الكنية |
هي أعظم نعوت الشخص وأبرزها فيقال أبو
جهل فيقصد به أعظم نعت فيه وهو الجهل الذي برز عن بقية النعوت. ولا يوجد في
القرآن إلا أبو لهب. |
61. |
اللقب |
هو خلط شيء بآخر لتقبيحه، فيقال سعيد
الأعرج، فاللقب هو الأعرج، ألصق بسعيد سخرية وتقبيحاً له. |
62. |
الرجوع |
عند انتقالنا من النقطة أ إلى النقطة ب
ومكوثنا في ب فترة من الزمن فإذا عدنا إلى النقطة أ فهذا هو الرجوع |
63. |
الانقلاب |
هو نفس الرجوع، ولكن بدون مكوث في
النقطة ب فنحن نذهب إلى مكان ما ولا نمكث فيه، بل نعود مباشرة. |
64. |
التقلب |
هو نفس الانقلاب، ولكن نذهب إلى عدة
نقاط وليس نقطة واحدة، بدون مكوث في أي نقطة، وهو كناية عن القوة والغلبة. |
65. |
المضي |
هو التقدم إلى نقطة جديدة وهو عكس
الرجوع، فهو مضي مكاني، وقد يكون المضي معنوي في الزمن، مثل مضي عقاب الكفار. |
66. |
العودة |
هو الرجوع إلى التصرفات والسلوكيات
القديمة |
67. |
الرد |
هو الرجوع إلى النقطة القديمة عن غير إرادة
منّا أو بسبب ضغط شديد. |
68. |
الظهور |
هو التفوق العسكري والمادي على بقية
الخصوم. |
69. |
حيث |
للمكان |
70. |
إذ |
للزمان |
71. |
رقيب |
هو الملك الذي يسجل أعمالنا، فهو حريص
ودقيق ولا يغفو عن تسجيل أعمالنا. |
72. |
عتيد |
هو نفس الملك الرقيب، الذي يسجل
أعمالنا فهو عتيد أي لديه عدة كافية لتسجيل أعمالنا. |
73. |
الذرية |
الأولاد ذكور وإناث، وما بعدهم حتى
الانقراض، ولكن لا يشمل إلا سلسلة الذكور |
74. |
البرق |
هو الضوء الذي نراه مع السحاب |
75. |
الرعد |
هو الصوت اللطيف المتكرر |
76. |
الصاعقة |
هي الرعد ذو الصوت القوي جداً، والتي
قد تسبب الموت |
77. |
الفرح |
هو الشعور السعيد في النفس عند نيل شيء
ما، فإذا كان الشيء حلالاً كان الفرح حلالاً، وإن كان العكس ،كان فرحاً مبغوضاً
عند الله. |
78. |
المرح |
هي مشية المتكبر، ولها علاقة بسيطة
بالفرح، فالمتكبر يمشي تلك المشية وفي نفسه شيء من الفرح. |
79. |
المشي |
هو التنقل الهادي القريب، بسبب انشغال
الذهن بأمر أهم، كمشية المتكبر الذي هو مشغول بتكبره، أو مشية الضال أو المهتدي
وغيرها. |
80. |
المنكب |
هو جوانب الشيء العلوية، فمناكب الجبل
هي جوانبه العلوية، على عكس الجنوب فهي جوانب الشيء السلفية. |
81. |
الاطمئنان |
هي حالة الاستقرار التي تلي حالة
الاضطراب. ولكن فيها بعض الحركة الخفيفة على عكس السكينة التي تنعدم فيها
الحركة. |
82. |
العقب |
هو الفعل الذي يكون ردة فعل عن شيء
حدث، فلولا الظلم ما عقب الدمار. والعقب هم البشر الذين يعقبون الشخص الذي له
أفعال عظيمة في نظرهم، وأغلب من يعقبه هم ذريته، فالغالب أن العقب يكونون من
الذرية. وسمي العقاب عقاباً لأنه يعقب الفجور والفسوق. |
83. |
النكص |
هو الرجوع المكاني عن المواعيد، التي
تواعد فيها طرفان، غدراً وخسة. |
84. |
الرغد |
هو الطعام الطري الطازج. |
85. |
الشقاء |
هو الوصول إلى الهدف بصعوبة شديدة |
86. |
العنت |
هو الشعور الناتج عن الجهد والشقاء |
87. |
يخشى |
أي يحسب الشخص حساب المخاطر |
88. |
الخشية |
هو الشعور الناتج عن حساب تلك المخاطر |
89. |
الخوف |
هو توقع الشر والضرر |
90. |
الخيفة |
هو الشعور الناتج عن الخوف أي عن توقع
الشر والضرر |
91. |
الرعب |
هو أعلى درجات الخيفة |
92. |
البأس |
البأس هو قوة البطش في المعارك |
93. |
البئس |
البئس هو الحياة الشديدة الضنك التي لا
يتحملها الإنسان وفوق قدرته على التحمل |
94. |
البأساء |
البأساء هي الظروف والعوامل التي تسبب
الحياة البئيسة. والبأساء أشد من الضراء، فمكن للإنسان أن يتعايش مع الضراء |
95. |
الضراء
أو الضرر |
هو المعاناة التي هي أقل من البأساء
وأشد من الأذى، ويمكن التعايش مع الضراء، ولكنها مستمرة ودائمة. |
96. |
الأذى |
هو أخف أنواع الضرر، ولا يستمر طويلاً.
|
97. |
الحرص |
هو ابن عم الحصر، فالحصر هو الجمع
للماديات بينما الحرص فهو الجمع للمعنويات والتمسك بها وعدم افلاتها، مثل الحياة
فيحرص الحي على بقائها أي يتمسك بها ويحاول جمعها، وكذلك الإيمان وكل المعنويات.
|
98. |
الرغم |
هو فعل الشيء بإكراه |
99. |
الرغب |
هو فعل الشيء بفرح، وهو عكس الرغم. |
100. |
النسب
والصهر |
النسب هو الماء الذي يأتي من الذكر،
والصهر هو ماء المرأة، وهو العملية التي تقوم بها الأنثى، فهي تصهر ماءها مع ماء
الذكر ليتخلق الجنين. |
101. |
الإشفاق |
هو الابتعاد عما يغضب الله |
102. |
الجري |
هو تحرك لا إرادي لكائنات بلا إرادة،
وهو من الجر، فالشمس يتم جرها بفعل قوة أعظم منها، فهي تجري، والرياح تجري، بفعل
قوة أكبر منها وكذلك السحاب والسفن والأنهار، وغيرها من الكائنات التي لا تتحرك
من ذات نفسها، بل هناك من يجرها. |
103. |
السعي |
هو تحرك نحو هدف منشود، وقد يكون السعي
مكاني أي انتقال إلى نقطة نريدها، أو معنوي وهو الحصول على منصب مثلاً أو مال أو
غيرها من الأهداف المعنوية. |
104. |
الشغل |
يكون في النفس والعقل فقط، وهو انشغال
الذهن لأجل شيء معين. ولا يقصد به العمل. |
105. |
الفعل |
هو صنع شيء لأول مرة، فمن يكذب أول مرة
فقد فعل الكذب، ومن شرب الخمر أول مرة فقد فعل الشرب. |
106. |
العمل |
هو الفعل المتكرر، فإن مارس الجنس
بالحرام عدة مرات، فقد عمل الفاحشة، وإن كانت مرة واحدة فقط فهو قد فعل الفاحشة.
|
107. |
البلد |
هو المكان الذي فيه زراعة ومياه، فإن
زالت الزراعة والمياه صارت البلدة ميتة. |
108. |
المدينة |
هي العاصمة للدولة أو أكبر تجمع سكاني
في الدولة |
109. |
القرية |
هي الدولة وتشمل عدة مدن بتوابعها. |
110. |
البدو |
هو ما نسميه بالبادية |
111. |
الأرض |
هي المساحة الجغرافية التي تتملكها
القرية أي الدولة، وقد يقصد بها كل الكرة الأرضية، فهي أيضاً المساحة الجغرافية
التي يسكن فيها الناس ويؤسسون فيه الدول. |
112. |
السير |
هو قطع مسافات طويلة |
113. |
السري |
هو الانتقال بتخفي، وقد يكون في الليل
وقد يكون في النهار، وأفضل سري يكون في الليل لسهولة التخفي فيه. |
114. |
السرعة |
السرعة في القرآن هي تقصير المدة الزمنية
اللازمة للوصول إلى الشيء أو الفعل، فإن كانت السرعة حسية فيقصد بها الوصول إلى نقطة
معينة بقطع المسافة، وإن كانت السرعة معنوية فيقصد بها الإسراع بالهمة والتركيز والتخطيط
للوصول إلى تنفيذ عمل من الأعمال. |
115. |
الركض |
الركض قريب من الركع، وهو انحناءة
الجسم بشكل مقوس لكي يستطيع الإسراع بأعلى سرعة عنده. |
116. |
الإفك |
هو قلب الحقائق وعكسها |
117. |
الافتراء |
هو صنع واختراع شيء جديد بالكلية،
وغالباً يكون كذباً |
118. |
عربي |
من يعيش بالعبور والتنقل |
119. |
أعرابي |
هو الأكثر عروبة أي الأكثر تنقلاً فهو
دائم العبور من مكان لآخر |
120. |
العُرب |
هي الأعرابية التي تتشوق لزوجها تنتظر
حضوره، لأنه في خطر دائم وغياب كثير من أجل المعيشة. وهذه صفات نساء الجنة في
شغفهن بأزواجهن أشد الشغف. |
121. |
المأوى |
هو المكان الذي نهرب إليه من خطر داهم
وقريب. |
122. |
العبرة |
العبرة هي العبور العقلي من ظاهرة أو حدث،
إلى حقيقة أخرى وهي قدرة وعظمة الخالق، وهيمنته على الكون والطبيعة والبشر. |
123. |
النكل |
النكال هو التقييد والحجز، سواء كان تقييداً
مادياً مباشرة بقيود، مثل ما يفعل مع السارق، أو تقييد معنوي مثل تقييد قوة الفجار |
124. |
الهجرة |
هو الانتقال إلى مكان آخر بسبب اضطهاد
ديني أو سياسي |
125. |
المجرم |
المجرم هو الذي يشرعن ويدعم ويحث
العامة والدولة على اضطهاد الآخرين بسبب ديني أو عرقي، أو أي تبرير آخر، فهو لا
يستخدم يده في الفجور، بل الآخرين. |
126. |
لا
جرم |
أي نفي الجرم، فقد وردت في القرآن
لتبين أنه لا تعتبر جريمة لو قلتم إن الكفار في النار، أو قلتم إن الله لا يحب
المستكبرين وغيرها من الجمل الحقيقة وليست افتراء على الله. |
127. |
لا
يجرمنكم |
أي لا تتعذروا بأفعال الآخرين بأن
تفتروا عليهم أو على الله أو تشرعنوا لأنفسكم قتلهم، فلا يدفعونكم بأفعالهم
لاختلاق الجرم. |
128. |
الجرم |
هو أقوال وليس أفعال، حيث يقوم المجرم
بشرعنة قتل الآخرين واضطهادهم ونهب أموالهم بأي حجة أو عذر. |
129. |
الحديث |
الحديث هو إعادة إحياء الذكريات والقصص
والأحلام والمفاهيم والعقائد، بعد أن تم نسيانها أو التغافل عنها، أي نفض الغبار
عما تركه الناس وأهمله من عقائد وقصص |
130. |
الإحداث |
الإحِداث هو تكرار لفعل قديم، مثل إعادة
عقد الزواج فهو إحداث، لأنه تكرار لفعل قديم، كذلك كل فعل يتكرر فهو إحداث. |
131. |
البهت |
وهو أن يلوذ أحدهم بالصمت والدهشة والحيرة،
من شخص آخر، بسبب أنه اختلق عليه أمراً شنيعاً، أو أفشى سره أو صارحه بأمر ما، أو
تجادل مع شخص أعلم منه وأذكى، أو مصيبة حلت بجواره فعقدت لسانه. |
132. |
البهتان |
هو اتهام الذكر أو الأنثى بالزنى، وأكثر من
يُتهم به هم النساء. |
133. |
الفزع |
القيام السريع والحركة السريعة، لأي سبب
كان فقد يكون بسبب الخيفة أو للإنقاذ، وقد يكون فرحاً برؤية مسافر انقطع خبره، وقد
يكون مجرد لعب وتسابق مع آخرين. |
134. |
أتقن |
أي أحكم وضبط كما نرجح. |
135. |
الحبط |
الحبط هو تحول الشيء إلى هباء لا قيمة ولا
وزن له، فهو كالغبار والرماد الذي يهبط، كذلك الأعمال تحبط أي تهبط، ولا يصبح لها
وجود، فهي مجرد هباء معنوي لا قيمة لها. |
136. |
البطل |
الباطل فهو من البطل، وهو تجويف مثل تجويف
الطبل، فهو يبدو ضخما مثل الطبل، ويصدر ضجيجاً مثل الطبل، لكن حقيقته لا شيء، فهو
مجوف يُلبس الحق ويغطيه، ليس لقوة فيه، ولكن لوجود عين زائغة تبحث عنه، فإن تحرك
الحق قضى عليه بدمغه وأبطله. |
137. |
السحت |
مثل السحق، وهو فناء وزوال أموال الذين
يأكلون أموال الناس بالباطل. |
138. |
البركة |
البركة هي الاختزال لخيرات كثيرة في مكون
واحد، أو الضم لصفات كثيرة في شيء واحد. مثل اختزال الكلام أو اختزال المادة. كما
يمكننا أن نقول إن البركة هي الضغط مثل ضغط المواد الكيميائية والتي تكاثفت وتداخلت
وتمازجت. فالبركة هي اكتناز واختزال وضغط لعناصر كثيرة في شكل واحد أو مكون واحد،
فلا يرى الناظر إلا ما ظهر منها من خير، ولا يدرك المخفي فيها من خيرات. فالبركة في الشيء تعني وجود زيادة من
الخيرات فيه، ولكن مخفية، وقد تتفجر وتظهر للناس. |
139. |
البركة
على |
تكون البركة حول الأشخاص، فلا يصبح
الشخص مباركاً إذا حلت عليه البركة، بل تكون البركة من حوله وقريبة من يده. |
140. |
البركة
فيها |
تكون في الأراضي فتحل فيها البركة، مثل
ما حدث في الربع الخالي من كميات ضخمة من النفط والغاز، فتلك مباركة فيها أي
امتلأت بالخيرات المخفية، وظهر بعضها اليوم. |
141. |
البركة
حول |
أي البركة ليست في المكان المذكور، بل
حوله. |
142. |
مبارك
ومباركة |
وضع الله فيه البركة، فصار هو مصدر
البركة، فالبركة تخرج منه مثل الشجرة المباركة، أو موسى أو عيسى، أو القرآن أو
ليلة القدر |
143. |
تبارك
الله |
الوحيد الذي يهب البركة هو الله، فهو
الذي يجعل الشيء مبارك فتصدر منه البركة، أو ينزل البركة على من يشاء أو يجعل
البركة حول شيء معين. فالله هو الذي تبارك أي فعل البركة. |
144. |
ضيزى |
قسمة غبية أو بلهاء. |
145. |
الكرم |
الكرم عكس الهوان والذل، والكرم ليس
المال، ولكن توفر المال يؤدي إلى كرامة الشخص وعزته. والتكريم وسط بين الذل
والهوان وبين التبجيل |
146. |
الكريم |
الكريم هو الله فقط، لأنه يهب الكرامة
من خزائنه. |
147. |
القدس |
المقدس هو الشيء المحمي القدوس هو الحامي وهو الله التقديس هو الحماية، ولا علاقة له
بالتبجيل والتوقير. والملائكة تقدس أي تحمي. |
148. |
الجنب |
هم الأشخاص الذين بهم رائحة، فيتجنبون
الطريق الرئيسي، وذلك بسبب طبيعة عملهم أو كالحداد والراعي وغيرها من الأعمال
التي تسبب رائحة عند صاحبها، فلا يصح له الاجتماع مع الناس في أماكن التجمع حتى
يغتسلوا. |
149. |
جنب
الله |
جنب الله مثل حدود الله، المناهي التي
لا يصح تجاوزها |
150. |
الاجتناب |
هو أن نجعل الشيء بجانبنا وليس أمامنا،
لأنك إذا وضعت الشيء بجانبك لم تكترث له ولن تراه ولن تفكر فيه، وهو كناية على
عدم الاهتمام به، لأنه عمل ليس من فطرتنا، بل من إغواء الشيطان. |
151. |
لا
تقربوا |
يختلف عن اجتنبوا، فالقرب من الشيء
أصله الإباحة إلا في حالات، فإذا وجه الشارع إلى عدم القرب، فذلك لعلة مؤقتة أو
دائمة في المقترب منه. أما الاجتناب فهو إهمال وترك التفكير في الشيء ووضعه
جانباً، لأنه من أفكار الشيطان وليس حاجة حقيقية، فلا يوجد حاجة للخمر مثلاً. |
152. |
الاقتراب |
يقصد غالباً الاقتراب الزماني، وخاصة
يوم القيامة والساعة. |
153. |
الفريق
والفرقة |
هو انقسام الناس إلى فرق مختلفة
فكرياً، ولكنهم يعيشون مع بعضهم فلا ينفصلون، وقد يحدث تباعد مكاني بينهما
لاحقاً، ولكن الأصل هو الفرقة الفكرية بين الجماعات. |
154. |
الاعتزال |
هو التباعد المكاني عن الآخرين، لوجود نفور
أو عدم تفاهم بين طرفين، لكنه لا يعني القطيعة الكلية ولا يعني الهجرة والارتحال. |
155. |
الركس |
هو دخول في دائرة الضلال، وعدم القدرة على
الخروج منها، فيظل الضال في حركته الدائرية، كأنه يطوف داخلها بلا قدرة على الخروج. |
156. |
الخنس
الجوار
الكنس |
الخنس الجوار الكنس: هي البراكين
ولاباتها التي تجري في الأرض فتكنس ما تمر عليه. وسميت بذلك لأحد سببين: إما أنها تخنس الجبال فتطمس أنفها وتفطسها
(تدكها) وهذا هو معنى الخنس في قواميس اللغة، وهذا المعنى مرجح عندي، أو أن المقصود
هو أن اللابات البركانية مختفية عن الأعين وتعمل عملها المدمر من تحت الأرض، ثم من
فوقها بعد ذلك. |
157. |
الأسوة
والقدوة |
الأسوة يعني من الإساءة مع الأقربين، فإذا
كانت الإساءة معهم بقصد ردعهم عن الظلم، فتلك إساءة حسنة ويسميها القرآن أسوة حسنة،
لأن السيئة مع الأقربين جريمة دائماً إلا في حالة ردعهم عن ظلمهم. القدوة هو أن تندفع مسرعاً إلى هدف
تراه بوضوح. والقائد هو الذي يتقدم الآخرين نحو ذلك الهدف. ولا يعني أن يستنسخ
البشر تصرفات وسلوكيات الرموز، فتلك عبودية، بل القدوة هو أن نسير خلف طريقهم
الذي سلكوه، وهي هنا الوصايا العشر أو ملة إبراهيم أو الصراط المستقيم. |
158. |
الإمامة
والخلافة والخلف |
الإمامة هي حكم منطقة من المناطق الخلافة هو حكم منطقة كبيرة جداً، مثل
حكم داود، ومثل الخلفاء الراشدون الذين حكموا منطقة واسعة جداً. الخلف: هم القوم الذين أصبحوا هم
الحكام لمنطقة كبيرة بعد زوال حكم من سبقهم مثل قوم عاد وقوم ثمود وغيرهم. |
159. |
الوراء |
الوراء هو الوراء، وقد يكون مكانياً
مثل وراء الظهر، وقد يكون زمانياً مثل ظهور شيء بعد شيء فكأنه يلحقه في خط الزمن
من خلفه، مثل يعقوب كان وراء إسحاق يلحقه في خط الزمن. |
160. |
الدفع |
الدفع هو الذي يسبق الحرب ويمنع وقوعها،
ويمكن تشبيهه بالحرب الباردة التي تمنع الحرب الفعلية، كذلك السلاح النووي الذي يمكن
أن يعتبر دفعاً، لأنه يمنع القوى العظمى من الاقتتال. ويمكن دفع الحرب بالدبلوماسية (ادفع
بالتي هي أحسن) أو بقوة السلاح التي ترهب الأعداء فتُدفع الحرب بعيداً. |
161. |
اللغو |
هو التهديد |
162. |
أحاط
وأحاق |
أحاط: عمل دائرة حول شيء. وأحاق: ضيق
خناق الدائرة حتى صارت حقاً. |
163. |
التعارف |
هو التنافس على الأخلاق الحميدة، وهو
من العرف والمعروف أي الأخلاق، وليس أن نتبادل المعلومات حول بعضنا. |
164. |
الإثم |
هو أي ذنب يخرج من الفم فقط لا غير.
والظن يعتبر منه لأنه كلام من النفس إلى النفس. |
165. |
كل |
هو كل فرد في المجموعة بلا استثناء من
أول عنصر لآخره |
166. |
كلما |
يأتي بعدها الفعل، فهي تشير إلى
الشمول، فمثلاً كلما أكلوا شكروا. فيؤكد أنهم يشكرون كلما أكلوا بلا مخالفة ولا
لمرة واحدة. |
167. |
أجمعين |
هو مجموعة من أصناف مختلفة تفعل الفعل
نفسه، وليس شرطاً أن يفعلوا الفعل في نفس اللحظة أو في نفس المكان. |
168. |
جميعاً |
أي المجموعات تفعل الفعل نفسه في نفس
اللحظة أو يصيبها نفس الشيء في نفس اللحظة، مثل هبوط أهل الجنة جميعاً أي في
تجمع واحد في نفس اللحظة. |
169. |
الوفد |
أي حشر بتكريم، وذلك أن المتقين
يُحشرون مكرمين معززين، وذلك لأنهم يحشرون في أعلى الأماكن وأشرفها. وهو مثل
الوفود الأجنبية المكرمة. |
170. |
الزمر |
هو الحركة الجماعية العشوائية بسبب
الازدحام وبسبب السوق، فالملائكة تسوقهم سوقاً. |
171. |
الورد |
هو الانتقال للبحث عن الماء، وفرعون
رائد قومه يوم القيامة للبحث عن الماء. والمجرمون في جهنم يساقون ورداً أي للبحث
عن الماء. |
172. |
الثقف |
هو لقاء جماعة بالصدفة، بيننا وبينهم
حرب، حينها يباح لنا قتالهم مباشرة، فلا عهد لهم، لما فيهم من غدر وخيانة وخسة.
وقد أرعب هذا التشريع الكفار، وأتاح للمستضعفين بالتحول إلى أي دين دون خوف. |
173. |
الجسد |
هو هيكل الذي يتكون منه الملائكة، فهم
أجساد لا أجسام |
174. |
الجسم |
هو الهيكل الذي يتكون منه البشر او
البهائم. |
175. |
البدن |
هو كل جسم منفوخ، مثل جسم الميت أو
أجسام الأنعام الضخمة. |
176. |
الهلك |
هو الزوال السريع للشيء، فالموت
المفاجئ هلاك لأنه يجيء بسرعة، والقتل كذلك، والسلطان عندما يزول بسرعة فهو
هلاك. ويوسف هلك لأنه مات فجأة وبدون مقدمات. |
177. |
الاستفزاز |
هو الخروج من المكان لسبب من الأسباب،
كالتهديد أو السخرية فيضطر المستفز أن يخرج ليحمي نفسه. |
178. |
العقم |
هو عدم القدرة على الإنجاب لعلة في
الأنثى يسهل علاجها. |
179. |
العقر |
هو عدم القدرة الإنجاب لعلة في الأنثى
يستحيل علاجها إلا بقدرة الله وحده. |
180. |
الطير |
الطير هو كل ما يطير ومنها تلك الطيور
مثل العصافير والصقور، ومنها الطيور الملائكة التي لها أجنحة، ومنها الطير الذي
في العنق الذي يسجل أعمالنا. |
181. |
هدهد
سليمان |
طير من تلك الطيور الملائكية التي كانت
تخدم سليمان. |
182. |
التطير |
أن يصاب الإنسان بالمصائب نتيجة طيور
السماء الملائكية، فإما لأنها لا تتدخل فتمنع الشر عن الشخص أو لأنها تتدخل
فتوقع الشر عليه. |
183. |
الموت |
هو فقدان الشعور والإحساس، وزوال
الحركة الداخلية والخارجية للجسم |
184. |
الأموات |
هم من فقدوا الشعور وزالت حركتهم، وهم
قريبي عهد بالموت. |
185. |
الموتى |
هم من مات منذ مدة ودخل القبر. |
186. |
سكرة
الموت |
هو الشعور الذي يسبق الموت، فتحدث
للميت سكرة تخفف عنه الألم. |
187. |
غمرة
الموت |
هي المرحلة التي تسبق العودة للحياة،
فالميت في غمرة الموت، فتأتي الملائكة لتوقظه وتساعده على العودة للحياة. |
188. |
ملك
الموت |
هو الملك المسؤول عنك لكي يخرجك من
الموت، لا لكي يقبض نفسك كما يزعمون، فالمولى من يقبض الأنفس. |
189. |
منكر
ونكير |
ملائكة غليظة، تأتي للميت بعد استيقاظه
من الموت، وتبعثر قبره وتلبسه كفنه الذي يستره قبل الذهاب إلى المحشر. ولم نجد
لها لقباً في القرآن ولكن ذُكر عملها. |
190. |
المقام
المحمود |
هو المدينة المنورة، حيث أقام فيها
الرسول وحمده الناس فيها، أو أن المقام هناك كثير الصفات المحمودة التي استطاع
الرسول الانطلاق منها للفتوحات ونشر الدين. |
191. |
مقام
إبراهيم |
هو مكة، إذ اليهود رفضوا الاعتراف بمكة
كمدينة مبجلة وفضلوا عليها مدينة مخترعة هي بيت المقدس، فأراد القرآن إعادتهم
إلى مدينة إبراهيم |
192. |
يأجوج
ومأجوج |
هو اللفظة التي أطلقها القوم البدائيون
على البراكين واللابات التي أفسدت أرضهم، وقد بنوا سداً فتدمر، فجاء ذو القرنين
وبنى ردماً أي سد الحفرة التي تخرج منها تلك اللابات. |
193. |
الصراط
المستقيم |
هو ملة إبراهيم وهو الوصايا العشر،
لكنه ستتحول يوم القيامة إلى طريق حقيقي، يسلكه من تمسك بتلك الوصايا. |
194. |
الساعة |
الساعة هي عدة أيام من أيام يوم
القيامة، يحدث فيها الكوارث الهائلة مما يضطر الناس إلى الهروب إلى المحشر، ثم
تزول تلك الساعة ويستقر كوكب الأرض، بعد تشكله في شكل جديد. |
195. |
القيامة |
هي لحظة قيام الناس من قبورهم ويستمر
حتى يدخلوا الجنة أو النار. |
196. |
وجه
الله |
ووجه الله المقصود به سمعه وبصره وكلامه؛
فعندما نطلب وجه الله، فنحن نريده أن يستمع لنا وينظرنا إلينا، ويكلمنا، أي يهدينا
ويرعانا ويحفظنا ويستجيب لدعائنا. |
197. |
تسليم
الوجه لله |
أي يجب أن نركز ونهتم ونسمع ونرى ونتكلم
بما يريده الله لنفعنا. |
هل لديك نظرة أخرى
أطرحها هنا كي نستفيد من علمك