الخلفية التاريخية

في هذا المقال المطول، سوف نمهد للخلفية التاريخية الضرورية لفهم القرآن الكريم، صحيح أن الفهم العام يغني عن التفاصيل التاريخية، ولكن مزيد من المعرفة التاريخية تزيد من وضوح التفاصيل، كما أن القرآن يدعم التاريخ ويصحح الأخطاء بما يملكه من حقائق يقينية يذكرها في الكتاب، وقد وجدنا في القرآن الكريم عشرات المواضيع التي تصحح لليهود تاريخهم وتاريخ أنبيائهم، الذي تشوه بفعل اليهود أنفسهم فصار تاريخ يندى له الجبين، رغم أنه أعظم السير البشرية. 

قريباً بإذن الله


تعليقات